adwaametaref
أهلا بكم في منتداكم
نشكر لكم تفضلكم بالزيارة
ونرحب بمساهماتكم في أقسام المنتدى
adwaametaref
أهلا بكم في منتداكم
نشكر لكم تفضلكم بالزيارة
ونرحب بمساهماتكم في أقسام المنتدى
adwaametaref
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اجتماعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أضواء ميت طريف
ADWAAMETAREF
أضواء ميت طريف
ADWAAMETAREF
أضواء ميت طريف
ADWAAMETAREF

 

 هرجدون المنازلة الكبرى الخرافية اليهودية .....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Ayman G. Stohy

Ayman G. Stohy


ذكر عدد المساهمات : 135
تاريخ الميلاد : 16/03/1976
تاريخ التسجيل : 03/08/2012
العمر : 48
الموقع : https://www.facebook.com/ayman.stohy
العمل/الترفيه : Physicist in Radiation Oncology and Nuclear medicine department, Mansoura university Hospital
المزاج : الحمد لله

هرجدون المنازلة الكبرى الخرافية اليهودية ..... Empty
مُساهمةموضوع: هرجدون المنازلة الكبرى الخرافية اليهودية .....   هرجدون المنازلة الكبرى الخرافية اليهودية ..... Icon_minitimeالثلاثاء يناير 13, 2015 9:19 am

هرمجدون أسطورة صهيونية

     
 ويرى فريق من العلماء والباحثين المسلمين أن معركة هرمجدون المزعومة لن تقع أبداً لأنها ببساطة شديدة قد وقعت بالفعل .. ويرون أنها هى بعينها معركة "اليرموك" المشهورة فى تاريخنا الإسلامى، والتى وقعت عام 13 هـ - 638 ميلادية فى عهد الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه، وكان قائد جيش المسلمين هو خالد بن الوليد رضى الله عنه وانتصر فيها المسلمون على الروم إنتصاراً ساحقاً وكان من نتائج هذه المعركة الظافرة خروج الروم من الشام إلى الأبد وفتح بيت المقدس ودمشق وغيرها من مدن الشام .. وعلى رأس من يقول بأن هرمجدون هى موقعة "اليرموك" الدكتور أحمد حجازى السقا أستاذ مقارنة الأديان والكاتب الإسلامى السيد محمد عاشور والكاتب عبد الله المنشاوى والباحث أحمد على أحمد (أنظر كتاب "هرمجدون حقيقة أم خيال" وكتاب "معركة هرمجدون وتأسيس مملكة الرب" فى قائمة المراجع نهاية هذا الكتاب).. ويؤكد أصحاب هذا الرأى أن الصهيونية العالمية هى التى تشيع فى العالم أن معركة هرمجدون لم تحدث، وأنها سوف تقع قريباً بين المسيح وأنصاره ضد المسلمين والوثنيين فى سهل مجيدو بفلسطين، ولذلك كان من الضرورى قيام دولة إسرائيل ودعمها بكل السبل ضد العرب والمسلمين، والإستمرار فى ذلك تحقيقاً لإرادة الرب (كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذباً) سورة الكهف الآية (5).




مازالت المعابد الوثنية, التي سبقت عصر الرسالات السماوية, تغذي الكيانات الدولية المتجبرة بالتنبؤات المستقبلية السخيفة..

ومازالت القوى الظلامية ترتكز, في رسم مخططاتها التوسعية الهمجية, على الوصايا الكهنوتية النابعة من مستنقع العصور الحجرية..

ومازالت الأفكار الصهيونية, المتعفنة بقذارة الخرافات البدائية, تشكل البعد الديني المنحرف في السياسة الأمريكية المتهورة..

وما زالت الأساطير الخنفشارية البليدة, وخزعبلات الساحرات, وثرثرة الحاخامات, تعشعش في عقول ساسة البيت الأمريكي الأسود.. ولهذا نجد خرافة (الهرمجدون Armageddon) تحتل موقع الصدارة في الأجندة السرية الأمريكية..

والهرمجدون معركة منتظرة. خطط لها أعداء الإسلام منذ زمن بعيد. واستعدوا لخوض غمارها في فلسطين. ويعتبرونها من المعارك الحتمية الفاصلة..

فسفهاء البنتاغون, الذين امتلأت قلوبهم بالحقد والكراهية, ضد الإسلام والمسلمين. وشحنت صدورهم بروح الانتقام, يجهدون أنفسهم بمراجعة الكتب السماوية المحرفة. ويستمعون إلى هذيان الحاخامات والقساوسة والمنجمين. فتراهم منكبين على تفسير النصوص الإنجيلية والتوراتية المزيفة. يساندهم في هذه المهمة الغبية فريق متكامل من السحرة والمشعوذين والمختلين عقليا. ويستنبطون سيناريوهات حروبهم الاستعلائية والاستباحية من شخبطات سفر حزقيال, وسفر الرؤيا, وسفر دانيال, وسفر زكريا, وسفر اشعيا, وسفر يوحنا, وإنجيل لوقا, والتلمود والزوهار والطاروط. ويستشهدون بها في خطاباتهم وحملاتهم الإعلامية. ويعتمدون عليها في صياغة بيانات معركة (الهرمجدون Armageddon) قبل وقوعها, لا قدّر الله.. فهي إذن حرب كارثية مفزعة, ومعركة نووية مدمرة. أنها اعنف وأشرس الحروب, واخطر المواجهات السياسية الدينية..

و(الهرمجدون) كلمة عبرية مكوّنة من مقطعين. (هر) أو (هار) بمعنى جبل.. و(مجدون): اسم واد في فلسطين. يقع في مرج ابن عامر.. وكلمة (هرمجدون) تعني: جبل مجدون.. وبصرف النظر عن مدلول الكلمة, فأنها ترمز إلى الحرب التحالفية العدائية التي تخطط لها أمريكا وزبانيتها. فنحن نقف اليوم على أعتاب اندلاع حرب صليبية جديدة تستهدف تدمير الشرق الأوسط برمته..

والهرمجدون عقيدة فكرية شاذة, ولدت من ترهات الأساطير الغابرة, وانبعثت من رماد النبوءات الضالة.. فهي عقيدة شريرة خطيرة ومعدية. تغلغلت في قلب أكثر من 1200 كنيسة انجليكانية..

والهرمجدون أكذوبة كبرى رسّخها أعداء الإسلام في وجدان الأمة الأمريكية. حتى أصبح من المألوف جدا سماع هذه الكلمة تتردد في تصريحات الرؤساء, والقادة في القارتين الأوربية والأمريكية. . فقد قال الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان عام 1980: أننا قد نكون من الجيل الذي سيشهد معركة هرمجدون.. وصرح خمس مرات باعتقاده بقرب حلول معركة هرمجدون.. وقال جيمي سواجرت: كنت أتمنى أن استطيع القول, أننا سنحصل على السلام. ولكني أومن بأن هرمجدون قادمة, وسيخاض غمارها في وادي (مجدون). أنهم يستطيعون أن يوقعوا على اتفاقيات السلام التي يريدون. أن ذلك لن يحقق شيئا. فهناك أيام سوداء تلوح في الأفق.

وقال زعيم الأصوليين المسحيين جيري فلويل: أن هرمجدون حقيقة. إنها حقيقة مركبة. ولكن نشكر الرب إنها ستكون المنازلة النهائية.. وقال القس المسيحي الأصولي كين بوغ: أن المليارات من البشر سوف يموتون في هرمجدون.. وقال سكوفيلد: أن المسيحيين المخلصين يجب أن يرحبوا بهذه الواقعة. فبمجرد ما تبدأ معركة هرمجدون. فان المسيح سوف يرفعهم فوق السحاب. وأنهم لن يصابوا بأي ضرر من هذه الحرب الساحقة الماحقة, التي تجري تحتهم.. ولـ سكوفيلد إنجيل خاص به. شحنه بكل الخرافات والسفسطات الفاسدة, والمنحازة لليهود والصهيونية.. وقالت الكاتبة الأمريكية جريس هالسال: (أننا نؤمن تماما أن تاريخ الإنسانية سوف ينتهي بمعركة تدعى هرمجدون).. وذكرت جريس في كتابها (النبوءة والسياسة), الذي نشرته لها مؤسسة سن لنسن عام 1985: أن 61 مليون أمريكي. يستمعون بانتظام إلى مذيعين يبشرون على شاشات التلفزيون بقرب وقوع معركة (هرمجدون), وبأنها ستكون معركة نووية فاصلة.

فالكاهن (جاك فان ايمب) يقدم برنامجا أسبوعيا تبثه 90 قناة تلفزيونية, و 43 محطة إذاعية. بينما يصل برنامج (جيمس دوبسن) التلفزيوني إلى أكثر من 28 مليون مشاهد. أما شبكة البث المسيحية (C.B.N.), التي يديرها الكاهن المتعصب بات روبرتسون, فهي الأوسع نفوذا وتأثيرا في أمريكا. . وجندت المنظمات الظلامية الشيطانية (80) ألف قسيس, و (20) ألف مدرسة لاهوتية, و (200) كلية لاهوت, ومئات المحطات التلفزيونية. لنشر عقيدة (الهرمجدون), وإقناع الناس وتلاميذ المدارس الابتدائية بحتمية وقوع المنازلة الكبرى في فلسطين..

ومما يثير الفزع أن تلك القوى الشيطانية تمتلك السلطة والنفوذ وصناعة القرار في أمريكا. ولها القدرة على فرض سيطرتها على الحكومتين البريطانية, والاسترالية.. وحذرت مجلة (لونوفيل اوبسرفاتور), الفرنسية, من تنامي عقيدة مسيحية جديدة في العالم بسرعة مذهلة. وذكرت أن الرئيس بوش, المؤمن بهذه العقيدة الشاذة, اتصل بالرئيس الفرنسي شيراك لحثه على مؤازرته في غزو العراق. قائلا له: اسمع يا صديقي شيراك. لقد أخذت على عاتقي تخليص العالم من الدول المارقة والشريرة. وسأسعى لخوض معركة هرمجدون بكل ما أوتيت من قوة..

وهذه الحقائق تؤكد بما لا يقبل الشك. أن القوى الظلامية, الممعنة في عدائها وكراهيتها للإسلام والمسلمين, استنفرت كل طاقاتها العدائية. واستعدت لخوض المنازلة الصليبية المرتقبة في قلب فلسطين. وفي المكان الذي اختارته منظمات عبيد الشيطان. وأنها صعّدت, منذ عام 1948 حملاتها الإعلامية والتبشيرية لتشويه صورة الإسلام, وتحريض اليهود والمسيحيين ضد المسلمين. فهرمجدون في نظرهم حرب تعبوية شاملة.

ومن المؤكد أنهم استنفذوا الآن كل أساليب المكر والدهاء اللازمة لتمزيق صفوف المسلمين واختراقهم من الداخل. ولابد أنهم قطعوا الآن شوطا كبيرا في بث الفرقة بين المذاهب الإسلامية, وأثاروا النزاعات والصراعات الطائفية. فالتحريض, والتفرقة, وزرع الفتن, وافتعال الأزمات, وتأجيج الصراعات, وتدبير الدسائس والمؤامرات, وشراء الذمم , وغيرها من الفنون, التي تتقنها وتجيدها الدوائر الأمريكية المبدعة في هذا المضمار التخريبي..

ولذا ننصح المسلمين بفهم كتاب ربهم وسنة نبيهم من الأئمة الأعلام والعلماء الكرام الذين اشتهروا في الأمة بالعلم والثقة، حتى يتعرفوا على حقيقة الأمور فلا يقعوا ضحية لتضليل المضللين، وتزوير المزورين.. ينبغي علينا التصدي لهذه العقيدة المبنية على التنبؤات الكهنوتية الكاذبة, وبيان زيفها, وسفاهتها, وبطلانها.

قلت( أبراهيم العبادي ) :- وقد صنف العديد من الكتاب في الرد على هذه النظريه منها :
خدعة هرمجدون .......لمحمد أسماعيل المقدم وهو كتاب رائع أستعرض فيه المؤلف تاريخ هذه النظريه وأهدافها والعلاقة بين اليهود والنصارى من أهل الكتاب المتمثلين بامريكا والغرب .
2- هرمجدون حقيقه أم خيال ......لدكتور أحمد حجازي السقا



مقتبس من *     http://www.startimes.com/f.aspx?t=22349747
        *      http://www.banyoqail.com/vb/showthread.php?t=1463

       *     http://elibrary.mediu.edu.my/books/MAL06985.pdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هرجدون المنازلة الكبرى الخرافية اليهودية .....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  علامات السَّـاعة الكبرى Great signs resurrection

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
adwaametaref :: القسم العام :: الثقافة العامة-
انتقل الى: